السبت، 18 أكتوبر 2014

المحاضرة الثانية - ادارة منشات ماليه .


-- تعاريف المنشات المالية : 

هي عبارة عن منشات اقتصادية متخصصه في ادارة الاموال ، حفظاً واقراضاً وبيعاً .. 

من التعريف نستنتج وظائف المنشات الماليه :
حفظ الاموال
اقراض الاموال
بيع الاوراق التجارية

- تعريف اخر للمنشآت المالية
هي منشات تلتقط فيها عروض الاموال المتاحة مع الطلب عليها .

* المنشات الماليه هي منشآت تعمل ع الحصول على الاصول المالية ، في شكل التزامات عليها ، وتقوم باستخدام هذه الاموال في شراء اصول مالية تصدرها منشات أخرى تعطي عوائد مالية بمعدل يفوق ماتدفعه . 

 دور المنشآت الماليه في الاقتصاد : 

ارتبط دور هذه المنشات بالنمو الاقتصادي . في كثير من المجتمعات المتقدمة وذلك من خلال مايلي : 
ا) توفير المواد الازمة لإنشاء البنى الاقتاصدية في هذع المجتمعات مثل تكويل إنشاء المدارس والجامعات والمستشفيات والمصانع الكبرى والطرق وشبكات الاتصالات 
ب) توفير التمويل الازم لمؤسسات التنمية الزراعية والصناعية . 
ج) تيسير عمليات التبادل على المستويين المحلي والدولي .
د) دورها في زيادة عدد المؤسسات المنتجة وبالتالي توسيع السلع والخدمات التي تشبه رغبات وحاجات المستهلكين
ه) المحافظة على اموال العملاء او الزباين ومنحهم التسهيلات ، التي تمنحهم من اقتناء الخددمات والسلع بسهولة ويسر 

وضائف المنشات المالية :
١- المساعدة على تحقيق تدفق رؤوس الاموال بين المودعين والمقترضين .
٢- تقديم الائتمان
٣ - تقليل حجم المخاطرة 
٤- توفير السيولة
٥- تعدد وتنوع الاوعية واجال الاستحقاق .

العوامل المؤثرة على تطور المنشآت المالية  : 

١- التطور في مفاهيم المجتمع . ( احتياجات المجتمع اصبحت متزايدة فهذه المفاهيم انعكست ع تطور المنشات المالية واصبحت بالنسبة لها فرص )
٢- منافسة المؤوسسات غير المالية للبنوك . 
٣- زيادة عدد المؤوسسات المالية وتنوعها .
٤- استخدمات اكبر للتكنلوجيا .
٥- زيادة عددالتشريعات والقوانين . 

 انواع المنشات المالية  : 

النوع الاول : مؤسسات قبول الودائع .
تتكون هده المؤوسسات من البنوك التجاربة وبنوك الادخار وجمعيات الادخار والاقراض . 
من خصائصها : 
ا) انها تشترك في قبول ودائع الافراد والمنشآت ،
ب) جميع هذه المؤسسات مصرح لها بإمكانية السحب على ودائعها باستخدام الشيكات والادوات المصرفيه التخرى 
ج) تخضع هذه المووسات لكافة قوانين الرقابه المصرفيه في المجتمع .
د) تشترك هذه المؤوسسات في نظم تأمين الودائع . 

النوع الثاني : تسمى المؤوسسات التعاقدية وهي تتكون من شركات التأمين صناديق الضمان الاجتماعي ، التقاعد وهي تسعى هذه المؤوسسات لتقديم مجوعه من ادوات الائتمان بشكل تعاقدي مع المشترين مثل التأمين والمعاشات .

النوع الثالث : المؤسسات الاستثماريه : هي شركات وبنوك استثمار وشركات تشغيل الاموال تقوم بوظيفه مهمه هي مثلاً : اصدار اسهم للمشروعات العامة .
 تنظيم اصدار القروض الخاصه باغراض التنمية تتخصص هذه المنشات في امتلاك العديد  من الاصول المالية . 
تتخصص هذه المنشات في الكثير من الاصول المالية بدأً من الذهب والسندات ،،، وادارة صناديق اللستثمار .

ادارة النظام المالي  : 

هي تنظيم وادارة الاموال العامة ورسم سياسات الدولة المالية . وتحضير الميزانية العامة وتنفيذها ، وفرض الرقابة المالية عليها ومحاسبه الموظفين عن هذه الاموال . 

 أهمية النظام المالي  : 

اولاً : تعزيز اركان الاستقرار المالي في الدولة
٢ - تجنب حدوث اي ازمات مالية في المستقبل ، 
٣- الترابط الوثيق بين اداء المالية العامة في الدولة وبين مختلف القطاعات الاقتصاديه في الدولة
٤ - تعزيز التنافسيه في الاقتصاد الوطني ، في ظل مظاهر الانفتاح والعولمة .
٥- مواكبة الادارة المالية للمعايير العالمية ، مثل الاي بان متطلب دولي 
٦- يعتبر ركيزة من ركائز الاصلاح الاقتصادي في كثير من الدول . 

تعريف النظام المالي ؛ هو وحدات مالية او مصرفية تقوم بتجميع المدخرات من الافراد والمشروعات والحكومات وتضعها تحت تصرف هذه الوحدات حيث انها تربط بين قطاعات الادخار والاستثمار . 

 مكونات النظام المالي  : 

اولا : البنك المركزي ويطلق عليه مؤوسسة النقد العربي السعودي . ( موضوع للبحث البنك المركزي لإي دولة فية العالم )
يسمى ابو البنوك وهو عباره عن وكالة حكومية تمارس مجموعه من الوضائف ، مثل مراقبة النظام المالي ، التحكم في عرض النقد ، حماية قيمة العملة البطانية ، واصدار النقود ، وتنظيم القطاع المصرفي ، وتحقيق التشغيل الكامل . 

يمكن القول عموماً : ان البنك المركزي يمثل المووسسه التي تقع في قمة النظام المصرفي ، ويهدف الى خدمة الاقتصاد العام من خلال المحافظة على استقرار معدل التضخم وتحقيق التشغيل الكامل والميول الاقتصادي وتحقيق التوازن في ميزان المدفوعات .

خصائص البنك المركزي : 

١- انه معفى من جميع الضرائب واالرسوم . 
٢- يهدف الى الحفاظ على الاستقرار النقدي 
٣ - يتمتع بشخصية اعتبارية مستقله . 
٤- يستمد وجوده كمؤوسسه عامه ويقوم بجميع اعماله وفقاً لاحكام القانون .
٥-  لا يتعامل مع الافراد وجهاً لوجه
٦- يصدر النقود ويسهل ايجاد جميع الاعمال المصرفية
٧- يحتفظ بحسابات دائنه ومدينة للبنوك التجارية , وهو مايسمح بإجراء مايسمى بعملية المقاصة بين البنوك .
٨- خصم الاوراق الماليه المملوكة للبنوك التجاريه 
٩- الاحتفاظ بالاحتياطات القانوية واستثمارها لدى البنك المركزي .
١٠- يعتبر المصدر الوحيد لمنح التراخيص للبنوك المحالية وللمؤوسسات المالية .
١١- يعد ملكاً لاحكومة ومستشارها المالي .

 وضائف البنك المركزي  : 

الرظيفة الاولى ؛ وضيفة اصدار النقود 
٢- يعتبر بنك للحكومة ومستشارها المالي
٣- هو مقرض للنظام المصرفي . 
٤- يحتفظ بودائع الحكومة ، ويتولى القيام بالاعمال المصرفية الخاصك بالقطاعين العام والخاص .
٥- تقديم المشورة المالية للحكومة .
٦- مراقبة الائتمان . 

وسائل الرقابة التي يستخدمها البنك المركزي :

اولاً : الرقابة الكمية : ويتم التأثير عليها من خلال السياسة النقدية وادواتها . ( موضوع للبحث السياسة النقدية في المنلكة العربيه السعوديه ) 

ثانياً : الرقابة النوعية وتعني توجيه الائتمان الى قطاعات معينة في الدولة من خلال تمييز في سعر الفائدة الممنوح وتوفير الائتمان .
ثالثاً : الرقابة المباشرة وتهني التأثير الادبي الذي يمارسه البنك المركزي للقيام ببعض التصرفات المرغوبه .

 دور البنك المركزي في تنمية الاقتصاد الوطني :

١- الاهداف الوطنية : مثل : ا)المساهمه في الاستقرار النقدي والمالي 
ب) المساهمه في تنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة . 
ج) المساهمة في توفير بيئة استثماريه جاذبه .

٢- الاهداف المؤوسسية وهي  
١- المحافظه ع الاستقرار النقدي . من خلال أ) المحافظة على معدل تضخم مقبول مستمر
ب ) المحافظة على سعر صرف للعملة .
ج) تحديد هيكل اسعار فائدة يتناسب مع حالة النمو الاقتصادي في الدولة .
د) توفير بيئة مناسبه لجمع المدخرات وتمويل الاستثمار . 
ه) تلمحافظة ع المستوى الامثل التي تناسب الوضع الاقتصادي
و ) الاحتفتاظ باحتياطيات الدولة من العمله الاجنبية والذهب وادارتها . 

٢ - ضمان قابليه تحويل العمله المحليه من خلال أ ) توفير احتياجات السوق المحلي من العملات التجنبية 
ب) مراقبة اعمال الصرافين للتأكد من التزامهم بتعليمات البنك المركزي .
ج) المراقبة المستمره لاسعار صرف العملات الرئيسية .
د ) الاحتفاظ باحتياطيات الدولة من العملات التجنبية

٣- المحافظة على سلامة الجهاز المصرفي من خلال :
ا) التحقق من صحة أداء مؤوسسات الجهاز المصرفي وفق تعليمات البنك المركزي . 
ب) التحقق من التزام البنوك بتطبيق القواعد والتشريعات المؤوسسيه مثل الحاكمية المؤوسسيه ( موضوع للبحث الحوكمة في اللمملكة العربيه السعوديه في القطاع المصرفي ) 


٤- المحافظة على نظام مدفوعات وطني آمن ومتطور وذلك من خلال ) 
ا) ادارة نظام التسويات بين البنوك ، وتقاص الشيكات المصرفية ، وتسويتها .
ب) مكافحة غسيل الاموال 

٥- المحافظة على الثقة والامانق في النقد وذلك من خلال : 
ا) توفير مواصفات امنيه عاليه في النقد المصدر .
ب) الحفاظ على جودة اوراق النقد المصدر وسحب غير الصالح منها .
ج) تأمين السوق المحلي بكميات كافيه من اوراق النقد . 
د) متابعة عمليات تزويير اوزتزييف العملة الوطنية .

٦- نشر المعرفة المالية والمصرفيه من خلال : أ) توفير مصادر معلومات للمكتبة الاقتصادية الوطنية .
ب) نشر البيانات والتقارير عن الاقتصاد المحلي .
ج) عقد حملات التوعيه عن اموال البنوك والمؤسسات المالية .
د) اعداد الكتيبات والبروشرات الخاصه بالببنوك والمؤوسيات الماليه من الناحيه المالية . 

المكون الثاني
 البنوك التجارية :
هي نوع من المؤوسسات المالية يتركز نشاطها في قبول الودايع ومنح الائتمان وبالتالي فهي تعتبر وسيط بين طرفين ، هما الجهات اللي تمتلك الفائض و تسمى المقرضين . والجهات ذات العجز وتسمى المقترظين 

تعريف اخر للبنوك التجارية : هي منشات تنصب عملياتها الرئيسيه على تجميع النقود الفائضة من حاجة الجمهور او مؤوسسات الاعمال . او المؤوسسات العامه . بهدف اقراضها للاخرين وفق اسس محدده او استثمارها في اوراق مالية 

تعريف اخر : هي مؤوسسات مالية تقوم بقبول الودائع على اختلاف آجالها ( تحت الطلب او توفير او لأجل ) .  ثم تقوم بعرض هذه الودائع لتمويل خطط التنمية الاقتصادية للدولة وولافراد ولمؤوسسات الاعمال . 

خصائص البنوك التجارية :
اولاً : خاصية التدرج ؛ فهي تقع في المرتبة الثانية في الجهاز المصرفي بعد مؤوسسة النقد .
٢- التعدد والتنوع هذه البنوك تتعدد وتنتشر في الاسواق المحلية والخارجية وليس هناك حدود جوغرافية لعمل البنك .
٣ - توليد الودائع تقوم هذه الودائع الجاريه من خلال ماتقوم به من عمليات اقراض واستثمار في الاوراق الماليه المختلفه .
٤- تعد البنوك التجاريه مشروعات رأس ماليه هدفها الاول تحقيق الارباح .

 وظائف البنوك التجاريه :

الوظائف الكلاسيكية او التقليديه : وهي أ )قبول الودائع ع اختلاف انواعها . 
ب) توظيف الموارد الماليه المتاحه في البنك ، على شكل قروض وتسهيلات مصرفيه 
ج) خلق النقود من خلال عمليه قبول الودائع وعملية استثمارها .

الوظائف الحديثة ؛ مثل / ا)  يعتبر البنك مستشار مالي واقتصادي للكثير من العملاء في كيفية ادارة اعمالهم وممتلاكتهم . 
ب) يمارس البنك دور الوسيط المالي بين المقرضين والمقترضين 
ج) المساهمه في تمويل خطط التنمية الاقتصادية وتحسين معدلات النمو الاقتصادي . 
د) المساهمة في تمويل التجارة الخارجية عبر الاعتمادات المستندية الكفالات ، خطابات الشمان 
هـ ) تنفيذ السياسة النقدية لامحافظة على معدلات مقبوله من التضخم .
و) تعتبر مشتري رئيسي للاوراق المالية والسندات واذونات الخزينة . 
ز) تقدم الكثير من الخدمات المالية مثل بطاقات الائتمان ، التمويل الالكتروني ، التحويلات المالية
ح) سدادا وتحصيا المدفوعات الحكومية
ط) تأجير مايسمى بالخزائن الحديديه .

السبت، 11 أكتوبر 2014

أنظمة دعم القرار (: Decision support system)

أنظمة دعم القرار (: Decision support system)

هي أنظمة معلومات لمستوى الإدارة تقوم بربط البيانات والنماذج التحليلية المعقدة وأدوات تحليل البيانات لتدعم اتخاذ قرارات غير روتينية. تشكل نظم دعم القرارات طبقة من الكمبيوتر المستندة إلى نظم المعلومات بما في ذلك النظم القائمة على المعرفة التي تدعم أنشطة صنع القرار. أنظمة دعم القرار تخدم المستوى الإداري في المنظمة، كما تساعد المدراء في اتخاذ قراراتهم الفريدة وسريعة التغيير والتي ليس من السهل تحديدها مقدماً. وبالرغم من أن (DSS) تستخدم معلومات داخلية من نظم معالجة العمليات ونظم المعلومات الادارية إلا أنها غالباً ما تأخذ المعلومات من المصادر الخارجية، مثل أسعار الأسهم الخارجية أو أسعار المنتج من المنافسين. أنظمة دعم القرار تمتلك قوة تحليلية أكبر من الأنظمة الأخرى، كما أنها مبينة بطريقة خاصة حسب الطلب من نماذج متنوعة لتحليل البيانات مثل MDSS، حيث تلخص كمية كبيرة من البيانات بشكل يسهل تحليله بواسطة متخذي القرارات.
 مفهوم نظم دعم القرار:
اِن البداية المنطقية لمناقشة نظم دعم القرارات هى التعرف على طبيعة و مفهوم نظام دعم القرارات أما عن طبيعة النظام فهو أحد أنواع نظم المعلومات المبنية على الحاسبات هذة النظم تقوم بتيسير التفاعل بين العنصر البشرى و تكنولوجيا المعلومات فى أنتاج المعلومات المناسبة لاحتياجات المستخدمين فى نظام دعم القرارات يكون الهدف من تفاعل العنصر البشرى مع تكنولوجيا المعلومات هو توفير الدعم الازم لترشيد عملية أتخاذ القرارات

إنّ مفهوم نظم دعم القرار يتركب من ثلاثة مفاهيم أساسية:
1.مفهوم النظام :يقصد بالنظام في سياق نظرية النظم العامة بأنه مجموعة منتظمة من الأجزاء أو النظم الفرعية المترابطة والمتفاعلة فيما بينها. 

2.مفهوم الدعم :هو المساندة التي تقدمه هذه النظم لصانع القرار أو لفريق القرار.
3. مفهوم القرار الإداري :هو نتاج عملية المفاضلة بين البدائل المقترحة ، والقرار بصفة عامة مرتبط بعملية صنع واتخاذ القرار وهو نتاج منطقي لهذه العملية.
كما يعرفه كين) [1]، ان مفهوم دعم القرار قد تطور من مجالين رئيسيين للبحوث : الدراسات النظرية في صنع القرارات التنظيمية، والذي تم عمله في معهد كارنيجي للتكنولوجيا خلال الفترة من أواخر الخمسينات وأوائل السبعينات، والعمل الفني على النظم الحاسوبية التفاعلية، التي نفذت أساسا في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في الستينات.[1] قد أصبح مفهوم نظام دعم القرار مجال للبحوث الخاصة في منتصف السبعينات، قبل أن تشتد الاهتمام بها خلال الثمانينات. في منتصف وأواخر الثمانينات فان نظم المعلومات التنفيذية (إي آي إس)، مجموعة نظم دعم اتخاذ القرار (جي نظم دعم اتخاذ القرار)، ونظم دعم اتخاذ القرارات التنظيمية (أو نظم دعم اتخاذ القرار) قد تطورت من مستخدم واحد ونموذج متكيف نظم دعم اتخاذ القرار.
كم يقول سول )) [2] فان تعريف وتحديد نطاق نظم دعم اتخاذ القرار قد تم على مر السنين. في السبعينات وصف نظام دعم القرار بأنه "جهاز كمبيوتر يستند إلى نظام لمساعدة عملية صنع القرار". في اواخر السبعينات بدأت الحركة الخاصة بنظم دعم اتخاذ القرار تركز على "الكمبيوتر المستند إلى النظم التفاعلية التي تساعد صانعي القرار في الاستفادة من قواعد البيانات والنماذج في حل مشاكل سوء التنظيم". في عام 1980 ينبغي أن توفر نظم دعم القرار نظم "باستخدام مناسب والتكنولوجيا المتاحة لتحسين فعالية الأنشطة الإدارية والفنية"، وفي نهاية 1980 واجهت نظم دعم القرار تحدي جديد نحو تصميم محطات عمل ذكي.[2]




مدونتي

بسم الله الرحمن الرحيم .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :






بإذن الله هنا سأقوم بوضع بحوثي الجامعية و حل واجباتي لحفظها من الضياع , وإفادة غيري ..


 نورة عبدالله البريدي
طالبة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
كلية الإقتصاد  والعلوم الإدارية .
قسم إدارة أعمال